Mots clés

#: النّسيج الحضري للمدينة #تطوّر المجال الحضري للمدينة والرّبضين #مساجد مدينة تونس وربضيها خلال العهد العثماني #) المدينة العتيقة المورفولوجي #التّحليل دراسة مونوغرافية لعدد من المساجد (مدينة تونس وربضي باب سويقة وباب الجزيرة)

مساجد مدينة تونس وربضيها خلال العهد العثماني

Nadia Boussaiidi
Architecture urbanisme et beaux-arts

Détails de la publication

ISBN
978-9938-46-101-5
Maison d’édition
CPU : Centre de publication universitaire
Collection
Architecture, urbanisme et beaux-arts
Date de publication
2019
Nombre des pages
446
Langue
Arabe
Titre Page début Page fin Etat Actions
المقدمة العامة 1 6 Published
الباب الأول : تطور المجال الحضري للمدينة والربضين 7 12 Published
الفصل الأول : النسيج الحضري للمدينة وربضيها 13 28 Published
الفصل الثاني : التحليل المورفولوجي للمدينة العتيقة وربضيها 29 42 Published
الباب الثاني : المساجد من خلال وثائق الأرشيف 43 44 Published
الفصل الأول : إحصائيات المساجد من خلال وثائق الأرشيف 45 62 Published
الفصل الثاني : دراسة مونوغرافية لعدد من المساجد بمدينة تونس وربضي باب سوقة وباب الجزيرة 63 264 Published
الباب الثالث : المساجد و أصنافها 265 266 Published
الفصل الأول : أصناف المساجد ومختلف المصطلحات المستعملة 267 278 Published
الفصل الثاني : تطور عدد المساجد وأسبابه 279 300 Published
الفصل الثالث : التوزيع الجغرافي للمساجد بالمدينة وربضيها 301 318 Published
الباب الرابع : الخصائص المعمارية والهندسية للمساجد 319 320 Published
الفصل الأول : الخصائص الهندسية للمساجد 321 354 Published
الفصل الثاني : هياكل الحمل و الدعم و التسقيف 355 368 Published
الفصل الثالث : الخصائص الزخرفية للمساجد 369 378 Published
البيبليوغرافيا 385 406 Published

تعتبر مساجد الأحياء رغم تواضعها وبساطة هندستها مرتكزا أساسيا وهيكليا في ظهور النواتات العمرانية الأولى وظهور الأحياء، فهي تمثّل إحدى المؤشرات الهامة التي ساهمت في تشكّل التّطور العمراني داخل اال، ورصد التّطور المعماري والتّعميري الذي شهدته مدينة تونس خلال العهد العثماني

Préface

تقديم الكتاب دية بوسعيدي يدة لتراث الوطني كتاب الس لقارئ الكريم والمثقف المهتم ( قدم , ن ٔ , شرفني ٔ 0 نه سهل , امعي إلا ٔ g ية، وهو وإن كان كتاب س2 خر بها الجامعة التو 7 ية التي تف ساس ; عمال ا ٔ ; وهو من ا ٔ صعدة. ; لى جميع ا ٔ o د p التناول ممتع القراءة، مف يف التي رش ; ئق ا ٔ v لى و o ساسا , ولا ؤ , دية بوسعيدي في عملها هذا ٔ يدة لقد اعتمدت الس ئق v ٔن التراثي. وهي و i لش ين والم هتمين لباح ( رازها a تفادة منها وإ سc ليها و o طلاع c بق كان لها س لمراكز ( متن , عمق ؤ , ل فهم ٔ g, الماضي من ٔ m اn لى خ o يف العام في التعرف رش ; همية ا ٔ , تبرز مدى ٔ رض الميدان حتى , ة إلى ٔ ن تعود الباح , ضى المنهج السليم ٔ 7 فلقد اق } الحضارية والمدن التقليدية. ومع ذ بناء , ليه ٔ o ب , ي د ٔ † ي نحييه وا † تمشي السليم ا „ د في الواقع. إنه ا g اء في ا لنصوص مع ما يو g تقارع ما حمد , تاذ الصديق ٔ س; لى يدي ا ٔ o ص في الفترة المعاصرة وتتلمذ 7 منهم من اخ ‡ ية س س2 الجامعة التو بة كل الشكر والتنويه. بهذه المناس  ه g ن نو , ي نود ٔ † السعداوي ا نه وقع التطرق إليه من , هن ٔ † ادر إلى ا n دية بوسعيدي لموضوع، قد ي يدة لقد تصدت الس يدة ن عمل الس , شف ٔ  ك’ سوف –ٔi لمس ( ن ا لمتفحص , ن إلا ٔ ’ ات من القرن العشر “” ن• ل في بداية ال n ق قل. ; لى ا ٔ o تين p ح ات السابقة من ˜ طرو ; دية بوسعيدي يختلف كثيرا عن ا ٔ ضها في ر, لى المدينة العتيقة ؤ o يدة بوسعيدي ال فقد ركزت الس › ية وا “ ة الزم n ث الحق p - من ح راسة سابقا.  تطرقت إلى العديد من المعالم التي لم تحض } ساس وبذ ;ٔ نية • الفترة الع ة الجوانب فيها ما هو o نو 7 لى قراءة م o يدة بوسعيدي تمشي إذ اعتمدت الس „ ث ا p من ح } - وكذ ه إضافة جوهرية مع ما تم في الماضي. p رى ف ¦ ري وفيها ما هو توثيقي وهو ما ¥,ٔ س وتطوره وعرفت 2 يج الحضري لمدينة تو س« اب القيم إلى ال 7 ة في هذا الك تعرضت الباح إلاطار } لمدينة العتيقة وربضيها فوضعت بذ ( ا الحضرية p ضها ودرست المرفولوج ر, ٔقسام المدينة ؤ i ب كبر من العمل ; ث الخصوصية التاريخية. وقد خصصت الجزء ا ٔ p ال ومن ح › ث ا p تها من ح راس  العام ية. ساس ; تمهيدية ا ٔ „ ير من المعطيات إلاحصائية والملاحظات ا لك ا يمد p قp دا حق ° لمدونة التي تمثل كما ٔ و النقصان. , دة ٔ m لز ددها o د وتطور g المسا نه لم يهمل دراسة , لى العمل إلا ٔ o ن المنحى التاريخي التوثيقي يطغى بعض الشيء , ورغم ٔ يات البناء. “ د والتعريف الكافي بمواد وتق g لمسا ( ية الخصائص المعمارية والهندس يها „ بق إ س0 رية ولم ¥ دية بوسعيدي هامة و يدة ة التي توفرها الس p ن المادة المعرف , إننا نعتقد ٔ لتراث دة p يف، كما تعبر عن معرفة ج رش ;ٔ رة وحسن اطلاع ومعرفة a ا وهي تعبر عن مجهود وم س وشغف واضح في التعامل معه. كل هذا يجعلنا ننصح بقراءة هذا العمل القيم 2 المعماري بمدينة تو والمتميز والممتع.

Titre ISBN Volume
Titre ISBN Langue